ملجأ العامرية Amriya Shelter

ملجأ العامرية أو الفردوس أو رقم خمسة وعشرين هو ملجأ من القصف جوي بحي العامرية، بغداد، العراق، قصف أثناء حرب الخليج الثانية. فقد ادت احدى الغارات الاميركية يوم 13 فبراير 1991 على بغداد بواسطة طائرتان من نوع أف-117 تحمل قنابل ذكية إلى تدمير ملجأ مما ادى لمقتل أكثر من 400 مدني عراقي من نساء واطفال. وقد بررت قوات التحالف هذا القصف بانه كان يستهدف مراكز قيادية عراقية لكن اثبتت الاحداث ان تدمير الملجا كان متعمدا خاصة وان الطائرات الاميركية ظلت تحوم فوقه لمدة يومين
The Amiriyah shelter or Al-Firdos bunker was an air-raid shelter ("Public Shelter No. 25") in the Amiriyah neighborhood of Baghdad, Iraq. The shelter was used in the Iran–Iraq War and the Gulf War by hundreds of civilians. It was destroyed by the USAF with two laser-guided "smart bombs" on 13 February 1991 during the Gulf War, killing more than 408 civilians.

السبت، 30 يونيو 2012

ساحة وسطية خلف ملجأ العامرية أضحت مكاناً لتراكم الأزبال والنفايات


الى أنظار السيد مدير عام بلدية المنصور رجاءً
جريدة الدستور 6/23/2012
نود أن نوصل الى حضراتكم وجود ساحة وسطية خلف ملجأ العامرية وتطل على الشارعين (21و23) من المحلة (636) وهي متروكة لا فيها زرع ولا تفيد للضرع مع وجود نضوح لبعض أنابيب ومواسير الماء وقد أضحت مكاناً لتراكم الأزبال والنفايات فأخذت الروائح الكريهة تعط لمسافات بعيدة عن هذه الساحة مع تطاير الحشرات والذباب ومصدراً بالغاً لعـــــــــدد ليس بالقليل من الأمراض والأوبئة مع العرض أن المنطقة مكتظة بساكنيها وبالقرب منها بعض المدارس وممراً رئيسياً لجامعين كبيرين في ذات المنطقة وهذا الملجأ المشهور.لذا نرجو منكم أن تعطوا هذه الساحة بعــــــض إهتمامكم وأن تعالج حالتها المزرية أسوة بمثيلاتها من الساحات القريبة، ويمكن أن تجعلوا منها حديقة جيدة تليق بالمنطقة السكنيــــة وتحويلها من بؤرة ضارة الى حديقة زاهية ومتألقة ونافعة من خلال:



- تخصيص حراسة من بعض منتسبيكم أو من المواطنين وللإشراف على الساحة.
- تسييج الساحة بسياج ملائم لها.
- العمل على زراعتها ببعض أنواع الورود وشتلات الزينة والاشجار .
- الساحــــــــة لا تكفي لألعاب كرة القدم أو غيرها من الألعاب التي تمارس فيها أحياناً.
- أو إشغال الساحة للغرض المخصصة له خدمة للصالح العام.
وتقبلوا شكرنا وامتناننا والله من وراء القصد.
المواطن أبو محمد 
المحلة 636

هناك تعليقان (2):

LinkWithin

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...